Facts About التعلق العاطفي Revealed
يصبح الأطفال الذين لديهم أنماط ارتباط آمنة واثقين من أن مقدمي الرعاية سيلبون احتياجاتهم وحين يكبرون سيكونون أقل ميلًا للشعور بالقلق أو الخوف من العلاقات.
يعرف الأخصائيون النفسيون التعلق الطبيعي أو السوي أنه دافع الحب الأساسي ، فهو سياق محدد نتيجة عملية اجتماعية تختص أشخاص في محيط العائلة والأصدقاء دون غيرهم، مثل تعلق الأم بطفلها، وهذا التعلق يكون طبيعي نتيجة للدور الاجتماعي الذي تلعبه الأم وتعلق الأخ بأخته نتيجة للدور الاجتماعي والحب والحماية المتبادلة.
الرعاية غير الكافية، مثل الإساءة الجسدية أو العاطفية، والإهمال، والخسارة المؤلمة.
هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق
في بعض الأحيان يتم تلبية احتياجات الطفل، وفي بعض الأحيان لا يتم ذلك.
تعلُّم مهارات الذكاء العاطفي التي من شأنها مساعدة كل شخص على فهم مشاعره وأسبابها واستجاباتها، ومن ثم مشاعر الآخرين وتصرفاتهم.
تكلم مع نفسك عن مشاعرك بكل صراحة، وما مميزات وعيوب الطرف الآخر.
وتهدف النظرية إلى فهم كيفية تطور العلاقات الإنسانية وتأثيرها على الصحة النفسية والعاطفية للأفراد. وتعتمد هذه النظرية على فرضية بولبي التي تقول بأن الرضا النفسي والاستقرار العاطفي يعتمدان بشكل كبير على نوعية العلاقات التي يتمتع بها الأفراد في المراحل المبكرة من الحياة.
تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات الشخصية.
هذا النمط من الارتباط القلق غالبًا ما يكون لدى الأطفال الذين لا يحصلون على رعاية بشكل ثابت أو منتظم، الأمر الذي يجعلهم غالباً ما يشعرون بعدم الأمان في علاقاتهم، حيث يتوقون انقر على الرابط باستمرار للحصول على الحميمية كضمانة لاستمرار هذه العلاقة.
عبر اتخاذ هذه الخطوات، يمكن للفرد أن يعزز حدوده الشخصية ويشعر بمزيد من الاستقلال العاطفي، مما يسهم في حياة أكثر توازنًا وسعادة.
من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.
القلق من الارتباط هو عامل ضار في نتائج العلاج النفسي، يرتبط بأنماط ارتباط غير آمنة وقد يكون له تأثير دائم على قدرة الفرد على تنظيم عواطفه وتكوين روابط آمنة مع الآخرين في سنوات البلوغ. هناك ثلاثة أنماط ارتباط غير آمنة:
لهذا السبب، كلما تم التعامل مع مشكلات التعلق في وقت مبكر، كان ذلك أفضل.